RUMORED BUZZ ON اضطرابات التعلم عند الأطفال

Rumored Buzz on اضطرابات التعلم عند الأطفال

Rumored Buzz on اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



قدِّم كلمات مكتوبة على ورق واطلب من التلاميذ قص الكلمة إلى أجزاء (مثل قص كلمة "كتاب" إلى "ك - ت - ا - ب") وتمييز الأصوات.

من ناحيةٍ أُخرى تظهر عوامل خطر تزيد من احتماليّة الإصابة باضطرابات النطق والكلام، والتي قد تتضمّن العوامل الموضّحة في الأسباب، ومن أبرز عوامل الخطر الأخرى ما يأتي:[١٣]

ضعف التناسق الحركي أثناء المشي أو ممارسة الرياضة أو القيام بمهام تتطلب استخدام عضلات صغيرة مثل الإمساك بقلم.

وعندَ بعض التلاميذ ممَّن يكون حاصِلُ ذكائهم شديدَ الارتفاع، يُمكن ألاَّ يظهرَ اضطرابُ التَّعَلُّم حتَّى مرحلة مدرسيَّة مُتَقَدِّمة. يشرح هذا البرنامجُ التثقيفي اضطرابات التَّعَلُّم، ويميِّز بينها وبين الإعاقات العقليَّة والجسديَّة. كما يناقش أيضاً كيفيةَ التقَصِّي عن وجود اضطرابات التَّعَلُّم، وكيفيَّة التعامل معها. 

بالمجمل فإنّ سبب اضطراب النطق والكلام عند الأطفال غير معروف، لكن قد تتسبّب بعض المشاكل الأخرى بحدوثه، ومن أبرزها ما يأتي:[١٣]

أما التأكد من وجود صعوبات تعلم لدى التلميذ فممكن في المرحلة الابتدائية عندما يكتمل نمو كثير من مهارات الاستعداد للتعلم ويتعرض التلميذ لخبرات تعلم أكاديمي متنوعة.

أثار البعض مخاوف حول ما إذا كانت الإضافات الغذائية والسكر قد يسببان اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.وعلى الرغم من أن بعض الأطفال يبدون مُفرطي النشاط أو مندفعين بعد تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر، إلا أن الدراسات الحديثة أكدت بأن الاختلافات الدماغية التي تؤدي إلى اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط تكون موجودة منذ الولادة، وأن العوامل الغذائية والبيئية لا تسبب هذا الاضطراب.

استخدم ألعاباً تعليمية عبر الإنترنت أو الألعاب اللوحية التي تشجع على ممارسة الحساب بطريقة ممتعة.

ويمكنهم كذلك اكتشاف الخدمات التعليمية الخاصة المطلوبة في حال كان الطفل مصابًا باضطراب. ويبني الفريق قراراته على ما يلي:

تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من الصعوبات خلل التآزر الحركي

كما أنَّ اضطرابات التَّعَلُّم حالةٌ مختلفة أيضاً عن اضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط. يجب تقييمُ حالة الطفل لمعرفة ما إذا كان لديه اضطراب تَعَلُّم، وكان في حاجة إلى خدمات تعليمية خاصَّة. لا علاجَ لاضطراب التَّعَلُّم؛ لكن من الممكن التعامل معه من خلال برامج تعليمية خاصَّة تهدف إلى مساعدة الطفل في التغلُّب على هذا الاضطراب. وتستطيع هذه البرامجُ التعليمية الخاصَّة إعانةَ الطفل على التَّعَلُّم واكتساب الثِّقة في نفسه والمحافظة على اهتمامه بالمدرسة.

يجري استخدامُ تقييمات مُتعَدِّدة لتحديد البرنامج التعليمي المُلائم للطفل. وتقوم هذه التقييماتُ بقياس مهارات الطفل في مجالات محدَّدة. وقد تختلف عمليَّاتُ التقييم باختلاف المدارس أو السياسات الحكوميَّة. يجري اتِّخاذُ إجراءات معيَّنة أيضاً فيما يتعلَّق بنموِّ الطفل وتطوُّره. وقد تتضمَّن الإجراءات عمليات مراقبة صَفيَّة ومقابلات مع الأبوين ومع فريق المدرسة وغيرهم من الكبار الذين يعرفون الطفل. وهذا ما يوفِّر معلوماتٍ مفيدة عن كيفية تصرُّف الطفل وأدائه في الظُّروف والأحوال المُختلفة. على الاختصاصي أن يستبعدَ أوَّلاً الأسبابَ الاجتماعية التي قد تقف خلفَ مشكلات التَّعَلُّم، مثل المشكلات العائلية وسوء التَّغذية ومشكلات النوم عندَ الطفل. كما يجب أيضاً استبعادُ المشكلات الطبيَّة من قبيل الاكتئاب واضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط. يجري تشخيصُ اضطراب التَّعَلُّم لدى الطفل في حال تحقُّق المعايير التالية كلِّها معاً:

التدخل المبكر أمر ضروري في حالة الطفل الذي يعاني من اضطراب التعلم، اضطرابات التعلم يمكن أن تتفاقم بسرعة، على سبيل المثال، فإن الطفل الذي لا يستطيع تعلم الجمع في المدرسة الابتدائية لن يتمكن من فهم الجبر في المدرسة الثانوية، وقد يعاني الأطفال المصابون باضطرابات التعلم من القلق بشأن الأداء والاكتئاب وتدني احترام الذات وفقدان الحافز، وقد يسيء بعض الأطفال التصرف أيضاً في محاولة لصرف الانتباه عن المشكلة الحقيقية.

ورغم استخدام طرق عديدة في الماضي تعتمد في الأساس على حساب التباين بين قدرات التلميذ وتحصيله الدراسي إلا أن الاتجاه المعاصر في التعرف على صعوبات التعلم يميل إلى استخدام التدريس الفاعل ومراقبة تقدم التلميذ، وهذا ما يعرف بالاستجابة للتدخل، وله إجراءات دقيقة اضغط هنا ليس هذا مكان شرحها. فبالتحديد ليس هناك مقياس أو مقاييس تعتبر هي الأفضل. 

Report this page